كم مرة قيّدت نفسكَ في مقارنةِ هدّامةٍ مع صديقٍ أو قريبٍ؟ لأنَّه يمتلك سيارةً أفخمَ مِن سيارتِكَ.. لأنَّك لا زلت مُوظفًا بينمَا بدأ هو مَشروعَه الخاص.. لأنَّها أمٌ مثاليةٌ لأطفالٍ أذكياء مُتفوقين، في حين أنَّ أطفالَكِ متعثرون وغَيرُ مهتمين.
كم مرة وقعت في فخّ البحث عن القبول في محيط دائرة أصدقائك وأقرانك ؟ لأنَّهم يملكون ما لا تملُك؟ ويَعملون ما تعجز عنه؟ ويحققون ما لم تحققه؟